تعد هذه الفرصة التطوعية من الفرص النادرة التي تجمع بين العمل التطوعي والترفيه التعليمي، حيث تهدف إلى تفعيل برامج تعليمية وترفيهية للأطفال المنومين في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر. تُعقد هذه الفعاليات في قسم غرفة الألعاب، ما يضيف طابعاً خاصاً ومميزاً على التجربة التطوعية.

8 يونيو – 29 يونيو

يمتد هذا البرنامج التطوعي لمدة 22 يوماً، تبدأ من 8 يونيو وحتى 29 يونيو، وهي فترة كافية لإحداث تأثير إيجابي وملموس في حياة الأطفال المنومين. تتطلب هذه الفترة التزاماً كاملاً من المتطوعين لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.

المقاعد

يبلغ عدد المقاعد المتاحة لهذه الفرصة التطوعية 8 مقاعد فقط، مما يجعلها فرصة تنافسية وتتطلب من المتطوعين التميز والجدية في الأداء.

المجال التطوعي

تندرج هذه الفرصة ضمن المجال الترفيهي، إلا أنها تتجاوز الترفيه لتشمل التعليم والتطوير النفسي للأطفال، مما يجعلها شاملة ومتكاملة في أهدافها.

نوع المشاركة

تقتصر هذه الفرصة على المشاركة الفردية، مما يتيح لكل متطوع الفرصة لإظهار مهاراته وقدراته الشخصية دون الاعتماد على الآخرين، مما يعزز من ثقته بنفسه ويطور من مهاراته الفردية.

الجنس

تستهدف هذه الفرصة التطوعية الإناث فقط، وهي فرصة مثالية للنساء اللواتي يرغبن في تقديم الدعم والمساعدة للأطفال، وإحداث تغيير إيجابي في حياتهم.

المؤهل العلمي

تشترط هذه الفرصة حصول المتطوعات على درجة البكالوريوس، مما يضمن أن المتطوعات لديهن قاعدة علمية ومعرفية تمكنهن من تقديم أفضل ما لديهن.

عن بعد؟

تتطلب هذه الفرصة التواجد الفعلي في المستشفى، مما يعزز من فعالية الأنشطة والبرامج المقدمة، ويتيح للمتطوعات فرصة التواصل المباشر مع الأطفال والمنظمين.

عاجلة؟

تعتبر هذه الفرصة عاجلة، ما يعني الحاجة إلى المتطوعات في أسرع وقت ممكن لضمان تنفيذ الفعاليات والبرامج بشكل سلس وفعال.

تدعم ذوي الإعاقة؟

لا تدعم هذه الفرصة ذوي الإعاقة، مما قد يشير إلى الحاجة لمتطوعات لديهن القدرة على الحركة والتنقل بسهولة.

تتطلب مقابلة؟

لا تتطلب هذه الفرصة إجراء مقابلة، مما يسهل عملية الانضمام ويجعلها أكثر سهولة ويسر للمتقدمات.

الفوائد المكتسبة من الفرصة التطوعية

إستثمار القدرات

تتيح هذه الفرصة للمتطوعات استثمار قدراتهن ومهاراتهن في مجال التعليم والترفيه، مما يساعدهن على تطويرها وتعزيزها.

الحصول على شهادة تطوع

تقدم هذه الفرصة شهادة تطوع معتمدة، تضيف إلى سجل المتطوعات المهني والشخصي، وتكون دليلاً على جهودهن وتفانيهن في العمل التطوعي.

المساهمة في خدمة المجتمع

تعتبر هذه الفرصة وسيلة فعالة للمساهمة في خدمة المجتمع، حيث تساعد في تحسين حياة الأطفال المرضى ودعمهم نفسيًا واجتماعيًا.

بناء علاقات عامة

تمكن هذه الفرصة المتطوعات من بناء شبكة علاقات واسعة مع الكادر الطبي والمهنيين الآخرين، مما يفتح أمامهن آفاقًا جديدة في مجالات العمل والتطوع.

تعزيز الإنتماء الوطني

يساهم العمل التطوعي في تعزيز الشعور بالانتماء الوطني، حيث يشعر المتطوعات بأنهن جزء من مجتمع أكبر يساهمن في تطويره وتحسينه.

المهارات المطلوبة

مهارات فنية متخصصة

تتطلب هذه الفرصة مهارات فنية متخصصة في مجال التعليم والترفيه، حيث تحتاج المتطوعات إلى القدرة على ابتكار الفعاليات والبرامج المناسبة للأطفال.

الدعم المقدم

لايوجد

لا يتوفر دعم مادي لهذه الفرصة، مما يعني أن الدافع الأساسي للمتطوعات يجب أن يكون الرغبة في تقديم الدعم والمساعدة للأطفال دون مقابل.

المهام

1- ابتكار الفعاليات والبرامج المناسبة للأطفال المنومين في المستشفى

تتضمن هذه المهمة تصميم وتنفيذ فعاليات وبرامج تعليمية وترفيهية تناسب احتياجات الأطفال المنومين، مما يساهم في تحسين حالتهم النفسية والجسدية.

2- العناية بتعقيم الألعاب والأدوات بعد كل استخدام

تعد هذه المهمة ضرورية للحفاظ على صحة الأطفال وسلامتهم، حيث تتطلب الحرص على تعقيم الألعاب والأدوات بشكل دوري بعد كل استخدام.

3- الحضور والانصراف في الأوقات المحددة

يتطلب الالتزام بالجدول الزمني المحدد للحضور والانصراف لضمان سير الفعاليات بسلاسة وفعالية.

4- التعامل بسلاسة مع الكادر الطبي ومشرف الفرصة

يتطلب التعاون مع الكادر الطبي والمشرفين لضمان تقديم أفضل رعاية ودعم للأطفال، مما يستلزم القدرة على التواصل الفعال والعمل بروح الفريق.

التخصص المطلوب

خدمة اجتماعية – علم نفس – تمريض

تتطلب هذه الفرصة تخصصات معينة مثل الخدمة الاجتماعية، علم النفس، والتمريض، مما يضمن أن المتطوعات لديهن الخلفية المعرفية والمهارات اللازمة للتعامل مع الأطفال وتقديم الدعم اللازم.

العمر المطلوب

من عمر 15 سنة

تستهدف هذه الفرصة الشباب بدءًا من عمر 15 سنة، مما يتيح للمراهقات فرصة المشاركة في العمل التطوعي وتطوير مهاراتهن منذ سن مبكرة.

الفعالية

المبادرة

تعتبر هذه الفعالية جزءاً من مبادرة أوسع تهدف إلى دعم الأطفال المرضى وتحسين حالتهم النفسية والاجتماعية، مما يجعلها فرصة قيمة للمساهمة في تحقيق هدف نبيل وإنساني.