ستحصل على اعلى راتب لجوء في أوروبا في هذه الدول

بشكل عام، تعتبر الدول الاسكندنافية مثل النرويج والسويد التي تعطي اعلى راتب لجوء في تقديم الدعم النقدي المباشر لطالبي اللجوء، خاصة عند احتساب الدعم المرتفع بعد القبول. ومع ذلك، تبقى ألمانيا هي الأكثر سخاءً عند النظر إلى القيمة الإجمالية لحزمة الدعم الشاملة، التي تشمل الإسكان المجاني والرعاية الصحية المتقدمة، مما يضمن بداية قوية لعملية الاندماج الاجتماعي والاقتصادي في أوروبا.

اعلى راتب لجوء في ألمانيا

تُعد ألمانيا الوجهة الأولى في أوروبا لاستقبال طالبي اللجوء، وهي تقدم حزماً مالياً شاملاً يخضع لقانون إعانات طالبي اللجوء (AsylbLG). هذا النظام يوازن بين المساعدات النقدية والمزايا العينية لتغطية كافة احتياجات الحياة الأساسية خلال فترة الانتظار.

يهدف النظام الألماني لضمان كرامة طالب اللجوء وتوفير متطلباته الأساسية من غذاء ومسكن ورعاية صحية متكاملة، سواء كان مقيماً في مراكز الإيواء الجماعية أو في سكن خاص. يعتمد المبلغ الشهري على مرحلة تقديم الطلب ونوع السكن الذي يقيم فيه الشخص.

تفاصيل المساعدات المالية (AsylbLG)

• طالب اللجوء الأعزب يحصل على حوالي 143 يورو كـ “مصروف جيب” شهرياً أثناء الإقامة في السكن الجماعي.
• بعد الخروج من السكن الجماعي، يرتفع الدعم النقدي الشهري ليبلغ حوالي 359 يورو للفرد الواحد لتغطية احتياجاته اليومية.
• يشمل هذا المبلغ تغطية تكاليف الغذاء والملابس ومستلزمات النظافة الضرورية التي يشتريها اللاجئ بنفسه.
• الأزواج الذين يعيشون معاً يحصل كل فرد منهما على بدل أقل قليلاً، يصل إلى حوالي 323 يورو شهرياً للفرد الواحد.
• بدل إقامة الفرد الأعزب في السكن الجماعي يرتفع إلى 229 يورو اعتباراً من يناير 2024.
• تُمنح مبالغ إضافية للأطفال تختلف حسب الفئة العمرية، تبدأ من 85 يورو شهرياً تقريباً للأصغر سناً.
• بعد مرور خمسة عشر شهراً على الإقامة، أو عند الاعتراف الرسمي باللجوء، يتلقى المستفيد راتباً أعلى يصل إلى 399 يورو شهرياً.
• هذا المبلغ الأعلى يقترب من معدلات إعانة البطالة “الفئة الثانية” (Hartz IV سابقاً)، مما يسهل الانتقال إلى نظام الضمان الاجتماعي.
• يتم دفع نفقات التدفئة والمياه الساخنة بشكل منفصل ومباشر من قبل الدولة، ولا تُحتسب ضمن الراتب النقدي.
• تُغطي الدولة تكاليف الرعاية الصحية الأساسية والطارئة بشكل كامل بموجب قانون (AsylbLG).
• يُسمح لطالب اللجوء بالعمل بعد ثلاثة أشهر من تقديم الطلب، ولكن راتبه يتم احتسابه خصماً من المساعدات.
• تُقدم مساعدات لمرة واحدة لشراء التجهيزات الأولية والأدوات المنزلية عند الانتقال من المراكز الجماعية إلى السكن الخاص.
• توفر الحكومة دروساً مجانية للغة الألمانية والاندماج، وهي ميزة أساسية لرفع فرص العمل المستقبلية.

السويد: بدل الإقامة اليومي ودعم الاندماج

تعتمد السويد على نظام دعم يومي واضح ومحدد يهدف إلى تغطية نفقات المعيشة الأساسية لطالب اللجوء، مع التركيز على توفير الرعاية الصحية والسكن المؤقت. يتأثر المبلغ الممنوح بشكل كبير بما إذا كانت مصلحة الهجرة توفر السكن والطعام بشكل مباشر أم لا.

تعتبر حزمة الدعم السويدية شاملة جداً، حيث تشمل توفير الإقامة المؤقتة، والرعاية الطبية، والمساعدة النقدية اليومية، إضافة إلى دعم كبير للأطفال. هذا التركيز على الإعانات غير النقدية يرفع من القيمة الفعلية للمساعدة المقدمة.

هيكل البدل اليومي والإعانات السويدية

• تبلغ قيمة البدل اليومي (dagersättning) للفرد البالغ الأعزب الذي لا يشمل سكنه الطعام حوالي 71 كرونة سويدية في اليوم.
• هذا يعني أن الدعم الشهري للفرد الأعزب يبلغ حوالي 2130 كرونة سويدية (ما يعادل تقريباً 180–200 يورو)، لتغطية الغذاء والمصاريف.
• إذا كانت مصلحة الهجرة توفر الطعام في السكن، فإن البدل اليومي ينخفض بشكل كبير ليصل إلى 24 كرونة سويدية للشخص البالغ.
• للبالغين الذين يتقاسمون نفقات المنزل (كالأزواج)، يبلغ البدل اليومي حوالي 61 كرونة سويدية لكل فرد إذا لم يشمل سكنهم الطعام.
• يحصل الأطفال على بدل يومي يختلف حسب الفئة العمرية، يبدأ من 37 كرونة للأطفال الأصغر سناً ويصل إلى 50 كرونة سويدية للأطفال الأكبر سناً.
• يحق لطالبي اللجوء الحصول على الرعاية الطبية الطارئة ورعاية الأسنان، بالإضافة إلى الرعاية الصحية الكاملة للأطفال مجاناً.
• يمكن التقدم بطلب للحصول على منحة خاصة (Särskilt bidrag) في حال وجود حاجة ماسة لشيء لا يغطيه البدل اليومي، مثل النظارات الطبية.
• يحق لطالب اللجوء الحصول على تصريح عمل معفى من شروط معينة (AT-UND) إذا تعاون في إثبات هويته، مما يزيد من إمكانياته المادية.
• يُصرف بدل إضافي للسكن إذا حصل طالب اللجوء على وظيفة أو عرض عمل، ويصل إلى 350 كرونة سويدية شهرياً للفرد الواحد.
• بعد الحصول على الإقامة، يتم إلحاق اللاجئ ببرنامج الاندماج الذي يمنحه راتباً شهرياً أعلى بكثير، وهو ما يعرف بـ “راتب المخصص”.
• تُقدم قروض موجهة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 47 عاماً والذين يعانون من البطالة، للمساعدة في الحصول على رخصة القيادة وتحسين فرص العمل.
• التعويضات الخاصة للأطفال مرتفعة جداً، حيث يُصرف لكل طفل راتب شهري يصل إلى 1800 كرون سويدي بعد حصول الأسرة على تصريح الإقامة.

النرويج: المزايا السخية لبرامج الإقامة والمنافع

تتميز النرويج ببرامج اندماج سخية للغاية تبدأ بعد منح الحماية، لكنها توفر لطالبي اللجوء أيضاً دعماً مالياً وإقامة مناسبة خلال فترة معالجة الطلب. تُركز الحكومة النرويجية على توفير بيئة تعليمية ومهنية مبكرة.

يُعتبر الدعم الإجمالي في النرويج من بين الأعلى، خاصة بعد الحصول على حق الإقامة، إذ يُمنح اللاجئون مخصصات مالية ضخمة وبرامج تدريب لغوي ومهني مكثفة. هذه البرامج تسرع من حصولهم على وظائف ذات رواتب عالية.

الدعم النقدي خلال فترة طلب اللجوء

• يحصل طالب اللجوء في النرويج على بدل مالي يومي أثناء الإقامة في مراكز الاستقبال (Mottak).
• يختلف المبلغ بناءً على المرحلة ونوع المركز، وما إذا كانت الوجبات يتم توفيرها داخلياً أم لا.
• متوسط البدل اليومي للفرد الأعزب الذي يُغطى طعامه يبلغ حوالي 60 كرونة نرويجية (تقريباً 1800 كرونة شهرياً).
• إذا كان طالب اللجوء مسؤولاً عن شراء طعامه، فإن البدل اليومي يرتفع إلى حوالي 180 كرونة نرويجية (تقريباً 5400 كرونة شهرياً، أي ما يقارب 470 يورو).
• يتم توفير السكن المجاني في مراكز الإيواء التي تُديرها مديرية الهجرة النرويجية (UDI).
• يحق للأطفال في النرويج الحصول على خدمات الرعاية الصحية والتعليم المجاني أسوةً بجميع المقيمين الآخرين.
• تُمنح مبالغ إضافية للأنشطة الترفيهية والضروريات الخاصة، خصوصاً في المراكز البعيدة عن المدن.
• بعد منح الإقامة، يحصل اللاجئ على “بدل التوطين” الذي يضمن له دخلاً شهرياً ثابتاً وكبيراً أثناء دراسة اللغة والمهارات.
• قيمة بدل التوطين (Introduksjonsstønad) مرتفعة جداً، وتزيد عن 18,000 كرونة نرويجية شهرياً (ما يقارب 1500 يورو) بعد خصم الضرائب.
• يُشترط للاندماج في برامج التوطين النرويجية المشاركة في دورات اللغة والثقافة النرويجية لمدة عامين على الأقل.
• تُقدم الحكومة دعماً خاصاً للأسر لضمان حصول الأطفال على كافة المستلزمات المدرسية والترفيهية دون عوائق مالية.
• يُعتبر نظام الرعاية الاجتماعية النرويجية شاملاً وفعالاً في تسريع عملية دمج اللاجئين في سوق العمل ذي الرواتب المرتفعة.

هولندا: المساعدة المالية والإعانات الإضافية

تتميز هولندا بتقديم مساعدة مالية أسبوعية لطالبي اللجوء، وهي مصممة لتلبية الاحتياجات اليومية من غذاء وملبس ونفقات شخصية. يعتمد المبلغ الأسبوعي على تكوين الأسرة والعمر.

يُعد النظام الهولندي نظاماً سلساً، يهدف إلى توفير قدر كافٍ من الحرية المالية لطالب اللجوء لشراء احتياجاته بنفسه من المتاجر. هذا يضمن شعوراً أكبر بالاستقلالية مقارنة بأنظمة التموين العيني.

المخصصات الأسبوعية ونظام المزايا الهولندية

• يحصل الفرد الأعزب البالغ في هولندا على بدل نقدي أسبوعي مخصص للغذاء يُقدر بحوالي 56 يورو، بالإضافة إلى 14 يورو للنفقات الشخصية.
• هذا يعني أن إجمالي المساعدة النقدية الأسبوعية للفرد الأعزب تبلغ حوالي 70 يورو (أي ما يعادل حوالي 280 يورو شهرياً).
• تزداد هذه المبالغ للأزواج، حيث يحصل كل فرد من الزوجين على حوالي 46 يورو أسبوعياً للغذاء، مما يعني 92 يورو للزوجين.
• يتم توفير الإقامة مجاناً في مراكز الإيواء المركزية (COA)، وتُغطي الحكومة الهولندية تكاليف الإيجار والمرافق بشكل كامل.
• بالنسبة للأطفال، يتم صرف مبالغ إضافية تتراوح بين 30 إلى 45 يورو أسبوعياً، حسب العمر، لتغطية نفقاتهم الغذائية والشخصية.
• تُتاح الفرصة لطالبي اللجوء للعمل بعد ستة أشهر من تقديم الطلب، ولكن لساعات محدودة فقط (حوالي 24 أسبوعياً).
• يتم تغطية الرعاية الصحية بشكل أساسي من خلال حزمة الرعاية الصحية للاجئين (RMA)، والتي تضمن الوصول إلى معظم الخدمات الطبية.
• تُقدم هولندا برامج اندماج مهني ولغوي ذات جودة عالية بمجرد الحصول على تصريح الإقامة.
• بعد الحصول على الإقامة، ينتقل اللاجئ إلى نظام الضمان الاجتماعي (Bijstand) الذي يوفر راتباً شهرياً أعلى بكثير (حوالي 1200 يورو للفرد).
• يُعطى الأولوية لتوفير السكن الاجتماعي بعد الاعتراف باللجوء، مع تقديم بدل إيجار خاص (Huurtoeslag) لدعم التكاليف.
• تُعد الشفافية والسرعة في معالجة طلبات اللجوء من السمات المميزة للنظام الهولندي.

فرنسا: البدل المالي (ADA) والتغطية الصحية الشاملة

تقدم فرنسا المساعدة المالية لطالبي اللجوء من خلال البدل المالي للمرافقة (Allocation pour demandeur d’asile – ADA). يُعتبر هذا البدل من أهم أشكال الدعم النقدي المباشر في الدول اللاتينية.

يتميز النظام الفرنسي بتركيزه على الدعم المالي المباشر، بالإضافة إلى توفير سكن مؤقت لطالب اللجوء في مراكز الاستقبال أو عبر بدل السكن. تهدف هذه المساعدات لتخفيف الضغوط المعيشية أثناء انتظار القرار.

معدلات البدل النقدي (ADA) والمزايا الفرنسية

• قيمة البدل النقدي اليومي (ADA) للفرد الأعزب تبلغ حوالي 7.40 يورو يومياً، أي ما يعادل حوالي 222 يورو شهرياً.
• يتم زيادة هذا المبلغ إذا لم يتمكن طالب اللجوء من الحصول على سكن في مركز الاستقبال المؤقت.
• في حال عدم الحصول على سكن حكومي، يُضاف إلى البدل اليومي مبلغ إضافي يقدر بحوالي 4.20 يورو يومياً، ليصل الإجمالي إلى 11.60 يورو يومياً.
• يصل المبلغ الإجمالي للبدل الشهري للفرد الأعزب في حال عدم توفر السكن الحكومي إلى حوالي 348 يورو شهرياً.
• يزداد البدل بشكل كبير للعائلات، حيث يُحتسب البدل بناءً على عدد أفراد الأسرة، مما يزيد من الميزة المالية للأسرة الكبيرة.
• تضمن فرنسا التغطية الصحية الشاملة لطالبي اللجوء من خلال نظام الحماية الصحية الشاملة (PUMA).
• يحق للأطفال الحصول على تعليم مجاني في المدارس الفرنسية أسوةً بالمواطنين.
• تُشجع الحكومة الفرنسية طالبي اللجوء على الاندماج من خلال دروس اللغة والتدريب المهني.
• بعد الحصول على الحماية، ينتقل اللاجئ إلى نظام المساعدات الاجتماعية العامة (RSA)، والذي يوفر دخلاً أعلى بكثير.
• تُقدم الحكومة مساعدات خاصة للمرأة الحامل والأمهات العازبات لضمان رعاية صحية واجتماعية مناسبة.
• تُقدم المكاتب الحكومية دعماً لوجستياً لمساعدة طالبي اللجوء في فتح حسابات بنكية وإدارة أمورهم المالية.
• يشير “تقرير يوروستات” إلى أن فرنسا تظل وجهة رئيسية رغم التحديات المتعلقة بتوفير السكن الكافي.

مقارنة تفصيلية: جدول رواتب اللجوء في أبرز الدول الأوروبية

للحصول على صورة واضحة حول أعلى راتب لجوء في أوروبا، يجب مقارنة المبالغ النقدية المباشرة المتاحة للفرد الأعزب، مع الأخذ في الاعتبار أن السكن والرعاية الصحية يتم توفيرهما مجاناً في معظم هذه الدول. هذا الجدول يقدم مقارنة لمتوسط الدعم النقدي الشهري المخصص لشراء الاحتياجات الشخصية والغذائية.

إن التركيز على “الراتب” وحده قد يكون مضللاً، فالقيمة الحقيقية تكمن في حجم المزايا غير النقدية كالسكن المجاني والتغطية الصحية التي تصل قيمتها إلى مئات اليوروهات شهرياً. الدول الاسكندنافية غالباً ما تقدم أعلى بدل نقدي صافٍ.

فنلندا وأيرلندا: نماذج دعم مالي مختلفة ومزايا متخصصة

تتبع فنلندا وأيرلندا نهجاً مختلفاً في تقديم المساعدة المالية، حيث تقدم فنلندا دعماً مالياً مباشراً نسبياً، بينما تعتمد أيرلندا على نظام الدعم المباشر الذي يركز على الإعانات العينية مقابل بدل نقدي أقل. يجب فهم مكونات كل نظام لتحديد الميزة الأعلى.

تُظهر هذه النماذج أن معدل “راتب اللجوء” ليس مؤشراً وحيداً للجودة المعيشية، فالدول التي تقدم دعماً نقدياً أقل غالباً ما تعوضه بخدمات عينية ممتازة أو إعفاءات من الرسوم. النظام الأيرلندي مثال واضح على ذلك.

الدعم في فنلندا وأيرلندا

• فنلندا: تُقدم مساعدة مالية أساسية (Perusraha) لطالب اللجوء، وهي مخصصة للغذاء والملابس ومصاريف أخرى.
• البدل الأساسي للفرد الأعزب الذي يُغطى طعامه في المركز يبلغ حوالي 92 يورو شهرياً.
• يرتفع هذا البدل إلى 316 يورو شهرياً إذا كان طالب اللجوء مسؤولاً عن طعامه وترتيب سكنه بنفسه.
• تُقدم فنلندا قروضاً دراسية وحوافز مالية للانخراط في برامج التعليم المهني واللغة.
• أيرلندا: يعمل نظام الدعم المباشر (Direct Provision) على توفير الإقامة والوجبات وخدمات الغسيل مجاناً في مراكز الاستقبال.
• البدل النقدي الأيرلندي (Allowance) منخفض نسبياً لأنه لا يُخصص للغذاء والسكن، ويبلغ حوالي 38.80 يورو أسبوعياً للشخص البالغ.
• هذا البدل الأسبوعي يعادل حوالي 155 يورو شهرياً، وهو مخصص للنفقات الشخصية غير الأساسية.
• تحصل العائلات على 29.80 يورو أسبوعياً لكل طفل، ويُعتبر هذا الدعم المالي للأطفال ميزة أساسية.
• يتمتع الأطفال في أيرلندا بفرصة الوصول إلى التعليم الابتدائي والثانوي مجاناً بالكامل.
• بعد الحصول على الإقامة، ينتقل اللاجئون في أيرلندا إلى نظام الدخل الأساسي (Jobseeker’s Allowance) الذي يزيد الدخل الشهري عن 800 يورو للفرد.
• يشير تقرير “المفوضية السامية” إلى أن أيرلندا رغم انخفاض البدل النقدي، توفر قيمة عينية عالية جداً من خلال الدعم المباشر.
• تعمل فنلندا على تسريع إجراءات لم الشمل العائلي، ما يُعد ميزة اجتماعية لا تُقدر بثمن.
• تُعتبر النرويج هي الدولة التي تقدم أعلى قيمة نقدية شهرية صافية لطالب اللجوء عند مغادرته مركز الإيواء وتحمله مسؤولية نفقاته الخاصة.

الأسئلة الشائعة