التصنيف العالمي
التصنيف العالمي
سنة التأسيس
أقل رسوم
أعلى رسوم
معدل القبول
اضغط على أي قسم لقراءة التفاصيل
تُقدم جامعة ستانفورد مجموعة واسعة وشاملة من البرامج الأكاديمية التي تلبي اهتمامات وطموحات الطلاب…
اضغط هنا للانضمام..
قناة واتساب
تابعنا الآن..
تُعرف جامعة ستانفورد بانتقائيتها العالية في القبول، حيث تسعى لاستقطاب الطلاب الأكثر تميزًا واجتهادًا.…
تتطلب عملية التقديم إلى جامعة ستانفورد الالتزام بمجموعة من الخطوات والمكونات الأساسية لضمان تقديم…
تتميز الحياة الجامعية في ستانفورد بأنها نابضة بالحياة ومتنوعة، حيث تسعى الجامعة لخلق بيئة…
تُعد جامعة ستانفورد مركزًا عالميًا للابتكار والبحث العلمي، حيث تلعب دورًا محوريًا في تطوير…
تتكون هيئة التدريس في جامعة ستانفورد من نخبة من الأكاديميين والباحثين المتميزين على مستوى…
تحظى جامعة ستانفورد بالاعتراف العالمي والتقدير على نطاق واسع، وتُصنف باستمرار ضمن أفضل الجامعات…
تُقدم جامعة ستانفورد لخريجيها فرصًا وظيفية ممتازة، حيث يتمتع خريجوها بسمعة قوية في سوق…
ما هي متطلبات القبول في جامعة ستانفوردتُعرف جامعة ستانفورد بانتقائيتها العالية، وتعتمد على نهج…
جامعة ستانفورد ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي منظومة رائدة تجمع بين التعليم العالي…
التقديم متاح الآن عبر الموقع الرسمي
تُقدم جامعة ستانفورد مجموعة واسعة وشاملة من البرامج الأكاديمية التي تلبي اهتمامات وطموحات الطلاب المتنوعة، وتُشجع على التعلم متعدد التخصصات وتطوير المهارات.
تنقسم الجامعة إلى سبع كليات مرموقة، وهي: كلية الدراسات العليا في إدارة الأعمال، وكلية علوم الأرض والطاقة والبيئة، وكلية الدراسات العليا في التربية، وكلية الهندسة، وكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، وكلية الحقوق، وكلية الطب. تُتيح هذه الكليات للطلاب استكشاف أكثر من 150 برنامجًا مختلفًا للحصول على درجات علمية، بدءًا من البكالوريوس وصولًا إلى الدرجات العليا والدكتوراه.
يمكن للطلاب الالتحاق بأكثر من 650 منظمة طلابية لتعزيز تجربتهم الأكاديمية والشخصية.

تُعرف جامعة ستانفورد بانتقائيتها العالية في القبول، حيث تسعى لاستقطاب الطلاب الأكثر تميزًا واجتهادًا. لا يوجد حد أدنى رسمي لمتوسط الدرجات (GPA) أو لدرجات الاختبارات الموحدة، ولا يُشترط عدد معين من الدورات المتقدمة أو الشرفية. تعتمد الجامعة على نهج القبول الشامل (Holistic Admission)، الذي يُقيّم كل طلب بشكل فردي ومتكامل. هذا النهج يراعي الجوانب الأكاديمية والشخصية والقيادية والاجتماعية والثقافية للمتقدم.
تشمل المعايير الأساسية للقبول التفوق الأكاديمي، والفضول الفكري، والقدرة على التحدي الذاتي، والاجتهاد في المسار الدراسي. يُنصح الطلاب الساعون للقبول بالحصول على معدل تراكمي مرتفع، غالبًا ما يتراوح بين 3.9 و 4.0، وتحقيق درجات ممتازة في اختبارات SAT أو ACT. على سبيل المثال، يُنصح بالسعي لتحقيق 1560 في اختبار SAT أو 35 في اختبار ACT للوصول إلى الشريحة المئوية الخامسة والسبعين. يجب أن يكون الطلاب قد حصلوا على درجات ممتازة في الثانوية العامة واجتازوا اختبارات القبول مثل SAT أو ACT، واختبارات SAT Subject Tests (إن كانت مطلوبة). كما يُقيّم القبول إظهار التميز والتفرد وتوفير قيمة مضافة للحرم الجامعي عبر إسهام الطالب في الأنشطة الأكاديمية والقيادية والخدمات الاجتماعية.
بالنسبة لمتطلبات إثبات إتقان اللغة الإنجليزية، يُعفى المتقدمون الذين لغتهم الأولى هي الإنجليزية، أو الذين يحملون شهادة جامعية من مؤسسة أمريكية، أو هم مواطنون أو مقيمون دائمون في الولايات المتحدة. بالنسبة للطلاب الدوليين، قد تكون هناك حاجة لإثبات كفاءة اللغة الإنجليزية من خلال اختبارات معترف بها دوليًا.
تتطلب عملية التقديم إلى جامعة ستانفورد الالتزام بمجموعة من الخطوات والمكونات الأساسية لضمان تقديم طلب كامل وشامل. يبدأ التقديم عادةً من خلال “الطلب الموحد” (Common Application) أو “الطلب الخاص بجامعة ستانفورد”.
تشمل المكونات الرئيسية لطلب التقديم ما يلي:
بالنسبة للطلاب الدوليين، قد تكون هناك متطلبات إضافية لإثبات الكفاءة اللغوية والمالية. تُلتزم الجامعة بنهج القبول الشامل، مما يعني أن كل جانب من جوانب الطلب، بما في ذلك المقالات وخطابات التوصية والأنشطة اللامنهجية، يُقيّم بعناية. تفتح الجامعة باب التقديم للطلاب الجدد في موعد محدد سنويًا، مع ضمان النظر في الطلبات بشكل شامل. يُفضل على الطلاب أن يحددوا البرنامج الذي يرغبون في الالتحاق به ويجمعوا جميع المستندات المطلوبة، مثل اختبارات القبول، ورسائل التوصية، وكتابة خطاب الدخول، وتأكيد الحالة المالية الخاصة بهم، خاصة إذا كانوا بحاجة إلى منح أو مساعدات مالية. يجب أن يتم إرسال الطلب عبر الإنترنت في الوقت المناسب لتجنب الالتزامات الوقتية.
تتميز الحياة الجامعية في ستانفورد بأنها نابضة بالحياة ومتنوعة، حيث تسعى الجامعة لخلق بيئة داعمة ومحفزة لنمو الطلاب الأكاديمي والشخصي. يتجسد ذلك في وجود أكثر من 650 منظمة طلابية تشمل اهتمامات متنوعة، بدءًا من الأكاديمية وصولًا إلى الفنون والرياضة والخدمة المجتمعية.

جمال حرم جامعة ستانفورد المترامية الأطراف.
تُعد الإقامة في الحرم الجامعي جزءًا أساسيًا من تجربة ستانفورد. تضمن الجامعة توفير السكن لجميع الطلاب الجامعيين المستجدين طوال سنوات دراستهم الأربع، ويعيش حوالي 97% من الطلاب الجامعيين المؤهلين في سكنات الحرم الجامعي. تتوفر سكنات للطلاب الجامعيين (81 سكنًا) وسكنات للدراسات العليا (151 سكنًا). ستانفورد تُعتبر مدينة جامعية بحد ذاتها، حيث توفر مرافق متكاملة تلبي احتياجات الطلاب، بما في ذلك تسع قاعات لتناول الطعام. يبلغ إجمالي عدد الطلاب الجامعيين حوالي 8,054 طالبًا (حسب بيانات خريف 2023)، ونسبة الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس هي 6:1، مما يوفر فرصًا للتفاعل الشخصي.
يُعد التنقل في الحرم الجامعي أمرًا سهلًا، حيث تشتهر ستانفورد بثقافتها القوية في مجال ركوب الدراجات، وتم الاعتراف بها كجامعة صديقة للدراجات. توفر الجامعة أيضًا نظام حافلات مجاني (Marguerite shuttle) يربط بين مختلف أجزاء الحرم الجامعي وخارجه. تُقدم جامعة ستانفورد أيضًا مجموعة متنوعة من البرامج الطلابية، مثل الطوائف الطلابية والأنشطة التطوعية، مما يتيح للطلاب فرصة التفاعل مع المجتمع الجامعي. تتميز الحياة الجامعية في جامعة ستانفورد بكونها ملهمة ومثيرة، حيث يتعلم الطلاب كيفية التفاعل مع مختلف الثقافات والفئات الاجتماعية. تُقدم الجامعة العديد من المرافق التعليمية والترفيهية، مثل المكتبات والقاعات الدراسية والمسارح، وتُعتبر الجامعة مركزًا للأنشطة الرياضية والترفيهية، حيث يوجد العديد من الملاعب والمرافق الرياضية. نسبة كبيرة من الطلاب يشعرون بالأمان، حيث تصل إلى 97% حسب الدراسات.
تُعد جامعة ستانفورد مركزًا عالميًا للابتكار والبحث العلمي، حيث تلعب دورًا محوريًا في تطوير المعرفة وحل التحديات العالمية. تضم الجامعة 18 معهدًا بحثيًا متعدد التخصصات، وتُشجع على التعاون بين مختلف الكليات والمجالات.
كانت ستانفورد رائدة في تأسيس “مجمع أبحاث ستانفورد” (Stanford Research Park) في عام 1951، والذي يُعد أول مجمع أبحاث جامعي في العالم. أدى هذا المجمع، إلى جانب ثقافة ريادة الأعمال التي عززها عميد الجامعة فريدريك تيرمان بعد الحرب العالمية الثانية، إلى نشوء وادي السيليكون. تُسهم الأبحاث التي تتم في ستانفورد في تحقيق اكتشافات علمية وتقنية مهمة، تشمل تطوير تقنيات مثل الميكروويف، ونظم تحديد المواقع العالمي (GPS)، وزراعة الأعضاء، وتكنولوجيا الحمض النووي، وتوليف الصوت الرقمي، وخوارزميات البحث على الويب.
تضم الجامعة مراكز بحثية متخصصة مثل “معهد ستانفورد للبيئة” (Stanford Woods Institute for the Environment)، الذي يركز على قضايا الاستدامة البيئية. كما تستضيف الجامعة مرافق فيزيائية مهمة مثل “المعجل الخطي الوطني SLAC” (SLAC National Accelerator Laboratory). من بين المراكز البحثية الأخرى:
تتميز المراكز البحثية في جامعة ستانفورد بكونها من بين الأفضل في العالم، حيث يتمّ توفير فرص للباحثين للعمل في بيئة متقدمة وتطوير البحث العلمي. يشارك الطلاب في مشاريع بحثية تؤثر على العالم، بدعم من هيئة تدريسية متميزة.
تتكون هيئة التدريس في جامعة ستانفورد من نخبة من الأكاديميين والباحثين المتميزين على مستوى العالم، الذين يساهمون بخبراتهم ومعرفتهم في إثراء البيئة التعليمية. يُعرف أعضاء هيئة التدريس بكونهم شغوفين بموادهم، وغالبًا ما يكونون متاحين للطلاب ويسعون لتقديم الدعم.
تتميز نسبة الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس بأنها منخفضة نسبيًا، حيث تبلغ 6:1، مما يتيح فرصًا أكبر للتفاعل الفردي بين الطلاب والأساتذة. كما أن 69.1% من الفصول الدراسية في الجامعة تضم أقل من 20 طالبًا، مما يعزز من جودة التعليم والتفاعل. حصل العديد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في ستانفورد على جوائز مرموقة، بما في ذلك جوائز نوبل، وجوائز بوليتزر، وزمالات ماك آرثر، مما يعكس المستوى العالي من التفوق الأكاديمي والبحثي في الجامعة. تعمل الجامعة على جذب أفضل أعضاء هيئة التدريس من مختلف أنحاء العالم، مما يتيح للطلاب فرصة التعلم من الخبراء المتميزين.
تعتمد الجامعة أيضًا على ثقافة الابتكار، حيث يتمّ تشجيع أعضاء هيئة التدريس على إبداع الأفكار الجديدة وتطوير البرامج الأكاديمية. تُعتبر هيئة التدريس في جامعة ستانفورد جزءًا أساسيًا من بنية الجامعة، حيث تعمل على تطوير مهارات الطلاب وتحفيزهم على التحصيل العلمي. يركزون على التدريس الفعال والتوجيه الأكاديمي، مما يعزز من جودة التعليم ويساعد الطلاب على تحقيق أقصى إمكاناتهم الأكاديمية والمهنية.

تحظى جامعة ستانفورد بالاعتراف العالمي والتقدير على نطاق واسع، وتُصنف باستمرار ضمن أفضل الجامعات في العالم. وفقًا لتصنيفات “يو إس نيوز آند وورلد ريبورت” (U.S. News & World Report) لعام 2025، تحتل ستانفورد المرتبة الرابعة على مستوى الجامعات الوطنية في الولايات المتحدة، والمرتبة الثالثة في تصنيف أفضل الجامعات العالمية.
تُعتبر ستانفورد مؤسسة خاصة، تأسست عام 1885، وتتميز بتقديم برامج تعليمية عالية الجودة في مختلف التخصصات. تعتمد الجامعة على نظام تقويم ربع سنوي (quarter-based academic calendar)، مما يسمح بمرونة أكبر في العملية التعليمية. حصلت الجامعة على العديد من الاعتمادات والتقديرات التي تؤكد على جودة برامجها الأكاديمية وأبحاثها. كما أنها معروفة بجهودها في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال، والتي كان لها دور كبير في تشكيل وادي السيليكون.
تتمتع جامعة ستانفورد باعتراف دولي ومستوى اعتمادات عالٍ، حيث يتمّ تقييمها بشكل دوري من قبل هيئات أكاديمية متعددة. تعتبر الجامعة من بين الأفضل في العالم، حيث تحتل المراكز الأولى في العديد من التصنيفات الدولية. تتميز الجامعة أيضًا بكونها عضوًا في العديد من المنظمات الأكاديمية الدولية، مما يتيح للطلاب فرصة التعاون مع جامعات أخرى من حول العالم. تُعتبر اعتمادات الجامعة جزءًا مهمًا من جودة التعليم الذي تقدمه، وتضمن أن خريجيها مؤهلون للمنافسة في سوق العمل العالمي.
تُقدم جامعة ستانفورد لخريجيها فرصًا وظيفية ممتازة، حيث يتمتع خريجوها بسمعة قوية في سوق العمل. تشير البيانات إلى أن متوسط الراتب المبدئي لخريجي ستانفورد مرتفع للغاية، مما يضع الجامعة ضمن أفضل الجامعات من حيث دخل الخريجين. تُشجع الجامعة طلابها على تطوير مهارات القيادة والابتكار، مما يؤهلهم لشغل مناصب قيادية في مختلف القطاعات.
تعتمد الجامعة على شبكة واسعة من خريجيها، الذين يشغلون مناصب مؤثرة في الشركات الناشئة، والشركات الكبرى، والمؤسسات الحكومية، والمنظمات غير الربحية حول العالم. يُبدي حوالي 95% من الطلاب رضاهم عن تجربتهم في ستانفورد، ويُظهرون ولاءً كبيرًا للجامعة. هذه النسبة المرتفعة من الطلاب الذين يبقون في الجامعة للسنة الثانية تشير إلى تجربة إيجابية ومُرضية بشكل عام. يتمّ توظيف خريجي الجامعة في شركات ووكالات رائدة في مجالات مختلفة، مثل التكنولوجيا والتقنية الحيوية والاقتصاد. تُعتبر جامعة ستانفورد أيضًا كمكانًا مثاليًا للشباب لبدء مشاريعهم الخاصة، حيث يتمّ توفير بيئة داعمة ومشجعة للابتكار والريادة.
يسجل معدل التوظيف للخريجين أكثر من 90%، مما يعكس جاهزية الخريجين لسوق العمل وارتفاع الطلب عليهم. خريجو ستانفورد يحظون باهتمام عالمي وفرص ممتازة في سوق العمل بفضل السمعة الأكاديمية القوية والروابط القوية مع الصناعات والقطاع البحثي. الجامعة بيئة تعليمية تربط بين المعرفة النظرية والتطبيقات العملية، وهذا يعزز جاهزية الطلاب للانخراط في وظائف عالية المستوى وتولي مناصب قيادية.
جامعة ستانفورد ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي منظومة رائدة تجمع بين التعليم العالي المستوى، والبحث المتقدم، وفرص التأثير العالمي. من خلال برامجها الأكاديمية المتنوعة، وإجراءات قبولها الشاملة، وحياة الحرم الجامعي النابضة بالحياة، وشبكتها القوية من الباحثين والخريجين، تظل ستانفورد منصة مثالية للطلاب الذين يسعون لتطوير معارفهم وتحويلها إلى إنجازات ملموسة تعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد العالمي. إن موقعها في قلب وادي السيليكون يعزز من قدرتها على ربط البحث الأكاديمي بالتطبيقات الصناعية، مما يجعلها وجهة مفضلة للطلاب والباحثين الذين يرغبون في أن يكون لهم دور فاعل في تشكيل المستقبل.