سنة التأسيس
سنة التأسيس
أقل رسوم
أعلى رسوم
معدل القبول
اضغط على أي قسم لقراءة التفاصيل
تعد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة أول فرع دولي لجامعة كندية يُفتتح في مصر، وذلك…
اضغط هنا للانضمام..
قناة واتساب
تابعنا الآن..
تُقدم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة مجموعة واسعة من البرامج الأكاديمية المبتكرة، المصممة خصيصًا لتلبية…
تُحدد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة شروط قبول واضحة تضمن اختيار الطلاب الأكثر كفاءة واستعدادًا…
تُعد عملية التقديم إلى جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة منظمة وواضحة، لضمان سلاسة تجربة الطلاب…
يُقدم حرم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة في العاصمة الإدارية الجديدة تجربة جامعية غنية ومتكاملة،…
تُشكل جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة مركزًا حيويًا للبحث العلمي والابتكار، وتعتبره ركيزة أساسية للتطور…
تُعتبر هيئة التدريس في جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة من أبرز نقاط قوتها، حيث تُسهم…
تحظى جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة باعتراف واسع وشهادات اعتماد مرموقة على المستويين المحلي والدولي،…
تُولي جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة اهتمامًا بالغًا بمسارات التوظيف لخريجيها، وتسعى جاهدة لتمكينهم من…
ما هي الشهادات التي تمنحها جامعة الأمير إدوارد بالقاهرةتمنح جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة شهادات…
تُجسد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة نموذجًا رائدًا للتعاون التعليمي الدولي، حيث تُقدم تعليمًا عالي…
التقديم متاح الآن عبر الموقع الرسمي

تعد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة أول فرع دولي لجامعة كندية يُفتتح في مصر، وذلك في إطار مشروع “جامعات المعرفة الدولية” الطموح. افتتحت الجامعة أبوابها في عام 2018، وتقع في قلب العاصمة الإدارية الجديدة، التي تمثل مركزًا حيويًا ومستقبليًا للتعليم والابتكار في مصر. تأسست الجامعة الأم في جزيرة الأمير إدوارد بكندا عام 1969، وتحمل معها إرثًا طويلًا من التميز الأكاديمي والبحث العلمي. يمثل فرع القاهرة امتدادًا لهذا الإرث، حيث يسعى إلى توفير نفس الجودة التعليمية والمعايير الأكاديمية الصارمة التي تتميز بها الجامعة الأم.
تُدار جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة من قبل مؤسسة الجامعات الكندية في مصر، مما يضمن التزامها بالمعايير الكندية والاعتماد الدولي. تتميز جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة بنموذجها التعليمي الذي يجمع بين الدراسة الأكاديمية المتعمقة والمهارات العملية، مع التركيز على أحجام الفصول الصغيرة لتعزيز التفاعل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. هذه البيئة التعليمية التفاعلية تساهم في بناء شخصيات قيادية ومبتكرة، قادرة على إحداث فرق في مجتمعاتها. تهدف الجامعة إلى أن تكون جسرًا تعليميًا يربط بين كندا ومصر، مقدمة برامج تعليمية متطورة تلبي احتياجات سوق العمل العالمي وتطلعات الطلاب نحو مستقبل مزدهر.
تغطي الجامعة مساحة واسعة داخل الحرم الجامعي الكبير في العاصمة الإدارية الجديدة، وهي مجهزة بأحدث المرافق التعليمية والتقنية. تشمل هذه المرافق قاعات دراسية مجهزة بأحدث التقنيات التفاعلية، ومختبرات علمية وهندسية حديثة، ومكتبات غنية بالموارد المعرفية، بالإضافة إلى مناطق ترفيهية ومساحات خضراء تشجع على التعلم خارج الفصول الدراسية. يبلغ عدد الطلاب في الجامعة آلاف الطلاب من مصر ودول أخرى، مما يخلق بيئة تعليمية متنوعة ثقافيًا، تُسهم في إثراء تجربة الطالب وتوسيع آفاقه. تعزز الجامعة ثقافة البحث العلمي والتدريب المهني، بدعم مستمر من الحكومة المصرية والكندية، مما يؤكد على مكانتها كنموذج للتعاون الدولي في التعليم العالي.

تُقدم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة مجموعة واسعة من البرامج الأكاديمية المبتكرة، المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة على الصعيدين المحلي والدولي. تتميز هذه البرامج بتصميمها وفقًا للمعايير الكندية الصارمة، مما يضمن جودة التعليم المقدم ويعد الطلاب لمواجهة التحديات المستقبلية. تتوزع البرامج على عدة كليات رئيسية، توفر للطلاب خيارات متنوعة تلائم اهتماماتهم ومساراتهم المهنية. وتشمل هذه الكليات:
تُقدم هذه الكلية برامج بكالوريوس في إدارة الأعمال مع تخصصات دقيقة تُلبي متطلبات السوق الحديثة. تسعى الكلية إلى تطوير المهارات الإدارية والقيادية لدى الطلاب، وتأهيلهم للعمل في مختلف القطاعات الإدارية والتجارية. تشمل التخصصات ما يلي:
بالإضافة إلى برامج البكالوريوس، تُقدم الكلية برنامج ماجستير في إدارة الأعمال (MBA) مع تركيز خاص على القيادة العالمية، يهدف إلى إعداد القادة القادرين على العمل في بيئات أعمال دولية معقدة.
تُركز كلية العلوم على تقديم برامج بكالوريوس في علوم الحاسب والرياضيات، مع تركيزات متخصصة تُعد الطلاب للعمل في القطاعات التكنولوجية سريعة النمو. تُزود الطلاب بالمهارات التحليلية والبرمجية اللازمة للنجاح في هذه المجالات، ومن أبرز التخصصات:
تُعد هذه الكلية من أبرز نقاط قوة الجامعة، حيث تُركز على تخصصات حيوية تُسهم في مواجهة التحديات البيئية والتكنولوجية الحديثة. تهدف الكلية إلى تأهيل المهندسين القادرين على تصميم حلول مستدامة ومبتكرة، وتشمل تخصصات مثل:
تتميز البرامج الدراسية في UPEI القاهرة بأنها مصممة وفقًا لأحدث التطورات العلمية والتكنولوجية، مع دمج المناهج النظرية والتطبيقية لضمان تخريج كوادر مؤهلة بمهارات عالية. كما تُقدم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة برامج في مجالات أخرى مثل الهندسة الكهربائية، والهندسة الميكانيكية، والعمارة الداخلية، والتصميم الجرافيكي، والإعلام الرقمي، مما يُعزز من تنوع الخيارات المتاحة للطلاب.

تُحدد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة شروط قبول واضحة تضمن اختيار الطلاب الأكثر كفاءة واستعدادًا للدراسة الجامعية المتميزة التي تُقدمها. تختلف هذه الشروط بشكل طفيف بناءً على البرنامج الأكاديمي الذي يرغب الطالب في الالتحاق به، لكن هناك مجموعة من المتطلبات الأساسية التي تنطبق على جميع المتقدمين، سواء كانوا من مصر أو من دول أخرى.
المتطلبات الأكاديمية العامة:
متطلبات إتقان اللغة الإنجليزية:
نظرًا لأن اللغة الإنجليزية هي لغة التدريس الرئيسية في جميع البرامج، يُشترط على المتقدمين إثبات كفاءتهم في اللغة الإنجليزية من خلال اجتياز أحد الاختبارات المعترف بها دوليًا. من أبرز هذه الاختبارات:
مستندات إضافية:
بالإضافة إلى المتطلبات الأكاديمية، قد تُطلب من الطلاب تقديم مستندات أخرى تُعزز ملفهم الشخصي، ومنها:
مسارات بديلة:
تُدرك الجامعة أن بعض الطلاب قد لا يستوفون جميع الشروط المسبقة لبرنامج معين. لذلك، تُقدم مسارات بديلة لمساعدتهم على سد الفجوات الأكاديمية. على سبيل المثال، يُمكن للطلاب الذين يحتاجون إلى تعزيز خلفيتهم في مواد معينة التسجيل في برنامج “Gateway” أو القبول كطالب غير مصنف، مما يسمح لهم بتلبية المتطلبات اللازمة قبل البدء في البرنامج الرئيسي. تُعد هذه المرونة جزءًا من التزام الجامعة بتوفير فرص تعليمية شاملة ومتاحة للجميع.
تُعد عملية التقديم إلى جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة منظمة وواضحة، لضمان سلاسة تجربة الطلاب المحتملين. تبدأ هذه العملية بالتعرف على المتطلبات، ثم تليها خطوات تقديم الطلب والمستندات، وصولًا إلى قرار القبول والتسجيل النهائي. يُشجع الطلاب على التحضير الجيد واتباع الإرشادات بدقة لضمان نجاح طلبهم.
الخطوة الأولى: البحث والاستعداد
الخطوة الثانية: تقديم الطلب
الخطوة الثالثة: مراجعة الطلب والتقييم
الخطوة الرابعة: قرار القبول والتسجيل
من المهم متابعة البريد الإلكتروني (بما في ذلك مجلد البريد غير الهام) وتواريخ التقديم الهامة المعلنة على موقع الجامعة لضمان عدم تفويت أي خطوة أو موعد نهائي.
يُقدم حرم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة في العاصمة الإدارية الجديدة تجربة جامعية غنية ومتكاملة، مصممة لدعم نمو الطلاب الأكاديمي والشخصي في بيئة حديثة ومحفزة. يتميز الحرم بتصميمه العصري ومرافقه المتطورة التي تُسهم في خلق مجتمع طلابي نابض بالحياة.
مرافق تعليمية وتقنية متقدمة:
الأنشطة الطلابية والحياة الاجتماعية:
تُشجع جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة بشدة على مشاركة الطلاب في الأنشطة اللامنهجية المتنوعة، إيمانًا منها بأهمية هذه الأنشطة في بناء شخصية الطالب وتطوير مهاراته. تُساهم الأندية الطلابية والفعاليات الثقافية والرياضية في تعزيز التواصل الاجتماعي، وتنمية مهارات القيادة والعمل الجماعي، وتوفير بيئة داعمة للطلاب:
خدمات الدعم الطلابي:
تلتزم الجامعة بتوفير بيئة داعمة وآمنة لجميع الطلاب، وتُقدم مجموعة من خدمات الدعم التي تهدف إلى مساعدة الطلاب على تجاوز أي تحديات قد تواجههم خلال مسيرتهم الجامعية:
يُعد الحرم الجامعي في العاصمة الإدارية الجديدة بيئة متكاملة، حيث تم تصميم المرافق لتكون سهلة الوصول ومناسبة لجميع الطلاب. تُعزز الجامعة قيم التنوع والشمول والاحترام المتبادل، مما يُسهم في خلق مجتمع طلابي عالمي مُلهم.
تُشكل جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة مركزًا حيويًا للبحث العلمي والابتكار، وتعتبره ركيزة أساسية للتطور الأكاديمي والمهني. تسعى جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة إلى تعزيز ثقافة البحث والتطوير بين طلابها وأعضاء هيئة التدريس، وتوفير بيئة مُحفزة للإبداع العلمي الذي يُساهم في حل المشكلات العالمية والمحلية.
التركيز على البحث التطبيقي والمستدام:
تُركز مبادرات البحث في الجامعة على المجالات ذات الصلة بالتصميم المستدام، وتطوير التكنولوجيا الرقمية، وريادة الأعمال، والطاقة المستدامة. تُبدي الجامعة حرصًا خاصًا على ربط المشاريع البحثية باحتياجات سوق العمل والمجتمع، مما يضمن أن تكون المخرجات البحثية ذات قيمة عملية وقابلة للتحويل إلى حلول مبتكرة. من أبرز جوانب هذا التركيز:
المراكز البحثية والتعاون:
تضم الجامعة عددًا من المراكز البحثية المتخصصة التي تُوفر البنية التحتية والموارد اللازمة لدعم المشاريع البحثية. تُشجع هذه المراكز التعاون بين التخصصات المختلفة، وبين الأكاديميين والصناعة، لتعزيز الابتكار وتبادل المعرفة. يُمكن للطلاب الانخراط في هذه المراكز، مما يمنحهم فرصة فريدة لاكتساب الخبرة العملية في البحث وتطوير المهارات البحثية. كما تُقيم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة شراكات مع مؤسسات دولية وشركات محلية لدعم المشاريع البحثية المشتركة وتوفير فرص التدريب العملي للطلاب.
دعم البحث الطلابي:
تُولي الجامعة اهتمامًا خاصًا لتشجيع الطلاب على الانخراط في الأنشطة البحثية. تُتاح للطلاب فرص المشاركة في مشاريع بحثية تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس، مما يُمكنهم من تطبيق المعرفة النظرية في حل المشكلات الواقعية. تُقدم الجامعة الدعم للطلاب الذين يرغبون في نشر أبحاثهم في المؤتمرات والمنشورات العلمية، وتُوفر لهم التمويل والتدريب اللازم لذلك. يهدف هذا الدعم إلى بناء جيل من الباحثين القادرين على المساهمة بفاعلية في تطوير المعرفة وابتكار الحلول.
تُعتبر هيئة التدريس في جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة من أبرز نقاط قوتها، حيث تُسهم بفاعلية في تحقيق رسالة جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة في تقديم تعليم عالي الجودة ومعترف به دوليًا. تضم هيئة التدريس نخبة من الأساتذة والخبراء المتميزين، الذين يجمعون بين الكفاءة الأكاديمية العالية والخبرة العملية الواسعة، مما يُثري التجربة التعليمية للطلاب ويُعدهم بشكل فعال لمستقبلهم المهني.
الكفاءة والخبرة الدولية:
تُشكل هيئة التدريس مزيجًا فريدًا من الأكاديميين الكنديين والمصريين والدوليين، ممن يمتلكون سجلًا حافلًا بالإنجازات في مجالات تخصصهم. يتم اختيار أعضاء هيئة التدريس بعناية فائقة بناءً على مؤهلاتهم العلمية المرموقة، وخبراتهم البحثية والمهنية، وقدرتهم على التدريس بأساليب مبتكرة وتفاعلية. يُسهم هذا التنوع في الخلفيات الثقافية والأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس في إثراء النقاشات الصفية وتزويد الطلاب بمنظور عالمي.
نقل الخبرات العملية:
يتميز أعضاء هيئة التدريس في UPEI القاهرة بقدرتهم على ربط المفاهيم النظرية بالتطبيقات الواقعية في الصناعة وسوق العمل. يُشارك هؤلاء الأساتذة خبراتهم العملية وقصص نجاحهم مع الطلاب، مما يُساعد الطلاب على فهم كيفية تطبيق المعرفة المكتسبة في حل المشكلات الحقيقية. يُعزز هذا النهج التعليمي العملي من جاهزية الطلاب لسوق العمل، ويُمكنهم من تطوير مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات.
الاهتمام الفردي والتوجيه الأكاديمي:
تُحافظ جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة على نسبة منخفضة من الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس، مما يُتيح تفاعلًا أكبر بين الطلاب والأساتذة. يُمكن الطلاب من الحصول على اهتمام فردي وتوجيه أكاديمي مستمر من قبل أساتذتهم. يُسهم هذا التواصل المباشر في تعزيز تجربة التعلم، ويُمكن الأساتذة من تقديم الدعم اللازم لكل طالب لتحقيق أقصى استفادة من دراسته. يُشيد الطلاب بأساليب التدريس المتطورة والتوجيه الأكاديمي المستمر الذي يُقدمه أعضاء هيئة التدريس، مما يُسهم في تحقيق أفضل النتائج التعليمية والتطوير الشخصي.
البحث والتطوير المهني:
تُشجع جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة أعضاء هيئة التدريس على الانخراط في البحث العلمي المستمر والتطوير المهني. تُوفر الجامعة الدعم والموارد اللازمة لأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في المؤتمرات الدولية، ونشر أبحاثهم في المجلات العلمية المرموقة، وتطوير مهاراتهم التدريسية والبحثية. يضمن هذا الالتزام بالتطوير المستمر أن يظل أعضاء هيئة التدريس على اطلاع دائم بأحدث التطورات في مجالات تخصصهم، وأن ينقلوا هذه المعرفة المتجددة إلى الطلاب.
تُسهم الدكتورة كيم كريتشلي، عميدة جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة، بفاعلية في تعزيز البرنامج الأكاديمي وتحقيق نجاحات جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة ، حيث تُؤكد على أهمية تفاني أعضاء هيئة التدريس والعاملين في تقديم نسخة مطابقة للمثيل الكندي وتلبية جميع المعايير الأكاديمية الكندية.
تحظى جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة باعتراف واسع وشهادات اعتماد مرموقة على المستويين المحلي والدولي، مما يُعزز من مكانتها كصرح تعليمي رائد ويُطمئن الطلاب وأولياء الأمور بشأن جودة التعليم المقدم. تُعد هذه الاعتمادات بمثابة ضمانة لحصول الخريجين على شهادات ذات قيمة عالية، تفتح لهم آفاقًا واسعة في مساراتهم المهنية والأكاديمية المستقبلية.
الاعتمادات الكندية:
الاعتمادات المصرية:
نموذج الفرع الدولي (IBC Model):
تُطبق جامعة الأمير إدوارد بالقاهرةنموذج الفرع الدولي (IBC Model)، وهو الأول من نوعه في مصر، والذي يُشرف عليه مؤسسة الجامعات الكندية في مصر. يُتيح هذا النموذج للطلاب فرصة فريدة للحصول على شهادة دولية صادرة عن الجامعة الأم في كندا، مع الاستفادة من البيئة التعليمية في مصر. يضمن هذا النموذج التوافق المستمر بين المعايير الأكاديمية في فرع القاهرة والجامعة الأم، مما يُعزز من قيمة الشهادة وقابليتها للتوظيف والقبول في الدراسات العليا عالميًا.
تُظهر هذه الاعتمادات التزام جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة بالحفاظ على أعلى مستويات الجودة في جميع جوانب عملياتها، بما في ذلك المناهج الدراسية، وأعضاء هيئة التدريس، والمرافق، والخدمات الطلابية، مما يُؤكد أن الطلاب يحصلون على تعليم يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية ويُؤهلهم لمستقبل مشرق.
تُولي جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة اهتمامًا بالغًا بمسارات التوظيف لخريجيها، وتسعى جاهدة لتمكينهم من الحصول على فرص عمل متميزة بعد التخرج. تُصمم البرامج الأكاديمية للجامعة لتكون متوافقة مع متطلبات سوق العمل المتغيرة، مع تركيز قوي على تطوير المهارات العملية والتحليلية التي تُعد الخريجين ليكونوا قادة ومبتكرين في مجالاتهم. إن الهدف الأساسي هو تزويد الطلاب بالمعرفة والخبرة اللازمة للنجاح في حياتهم المهنية، سواء في مصر أو على الصعيد الدولي.
الاعتراف الدولي والمحلي للشهادات:
تُعد الشهادات الممنوحة من فرع جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة معترف بها من قبل جهات الاعتماد الكندية والمصرية، بالإضافة إلى النقابات المهنية في مصر. هذا الاعتراف المزدوج يمنح الخريجين ميزة تنافسية كبيرة:
ملاءمة التخصصات لسوق العمل:
تُركز جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة على تقديم تخصصات ذات طلب عالٍ في سوق العمل، مما يُعزز من فرص توظيف الخريجين. تُعد التخصصات في كلية علوم الحاسب والرياضيات (مثل تحليل البيانات وبرمجة ألعاب الفيديو) وكلية إدارة الأعمال (مثل ريادة الأعمال والتمويل) وكلية هندسة التصميم المستدام (مثل الميكاترونكس والطاقة المستدامة) من المجالات التي تشهد نموًا مستمرًا وطلبًا كبيرًا على الكوادر المؤهلة.
خدمات دعم التوظيف والتدريب:
تُقدم جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة مجموعة شاملة من الخدمات لدعم الطلاب والخريجين في رحلتهم المهنية. تشمل هذه الخدمات:
مرونة الدراسة الدولية:
تُعد مرونة الدراسة في القاهرة أو كندا، وإمكانية استكمال جزء من الدراسة في الحرم الآخر، ميزة إضافية تُعزز من فرص الخريجين. تُتيح هذه المرونة للطلاب اكتساب خبرة دولية، وفهم أعمق للثقافات المختلفة، مما يزيد من جاذبيتهم لأصحاب العمل العالميين.
شبكة الخريجين القوية:
تُشجع جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة خريجيها على البقاء على اتصال من خلال شبكة الخريجين النشطة. تُوفر هذه الشبكة منصة للتواصل المهني، وتبادل الخبرات، وتقديم الدعم لبعضهم البعض. يُمكن للخريجين الاستفادة من هذه الشبكة في الحصول على فرص عمل جديدة، أو تطوير مساراتهم المهنية، أو حتى إطلاق مشاريعهم الخاصة، مما يُساهم في تعزيز سمعة الجامعة ونجاح خريجيها.
تُجسد جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة نموذجًا رائدًا للتعاون التعليمي الدولي، حيث تُقدم تعليمًا عالي الجودة وفقًا للمعايير الكندية المرموقة، وتُتيح للطلاب فرصة فريدة لاكتساب معرفة ومهارات تؤهلهم للمنافسة في سوق العمل العالمي. بفضل برامجها الأكاديمية المتنوعة، وهيئة تدريسها المتميزة، ومرافقها الحديثة، والاعتمادات الدولية والمحلية التي تحظى بها، تُعد UPEI القاهرة وجهة مثالية للطلاب الطموحين الذين يسعون إلى بناء مستقبل مهني وأكاديمي مشرق.
إن التزام جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة بالابتكار، والبحث العلمي، وتنمية المهارات العملية، يُعد طلابها ليكونوا قادة مؤثرين في مجتمعاتهم، قادرين على مواجهة التحديات العالمية وإحداث فرق إيجابي. سواء كنت تسعى للحصول على شهادة معترف بها دوليًا، أو ترغب في الاستفادة من مرونة الدراسة بين القاهرة وكندا، أو تطمح للانخراط في بيئة تعليمية داعمة ومُحفزة، فإن جامعة الأمير إدوارد بالقاهرة تُقدم لك كل ما تحتاجه لتحقيق أهدافك التعليمية والمهنية. هي ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي جسر نحو فرص لا حدود لها، وبوابة لمستقبل مليء بالإنجازات.